كان الوقت قد حان لتمنحني صديقتي الجنس الفموي الرطب جدًا هذا الصباح

فتحت عيني في الصباح وشعرت بشفتيها الناعمتين تنزلقان عليَّ بينما كان لسانها اللعوب يلوي عليَّ الحياة. التقت عيناها بنظري وهي تغمرني بدفئها ورطوبتها، وشعرت أنه لا يوجد مكان آخر في العالم أريد أن أكون فيه.

تاريخ الإضافة: مارس 31, 2025